Archive for the 'In Arabic' Category

جاء يكحلها عماها

Sunday, December 28th, 2014

نخشى أن تتدخل إعتبارات نفعية متخفية وراء الغطاء الديني تؤدي في النتيجة إلى تدمير المواقع الأثرية.

الخوط خارج الأستكان

Saturday, December 20th, 2014

يخوط خارج الأستكان أصبحت جملة تقال لكي تعبر عن خوف القائل ورؤيته الضيقة وأفقه المحدود بدلاً عن واقعيته وخيالية الذي يصفه بها.

الديمقراطية لماذا؟

Sunday, December 14th, 2014

جائت الولايات المتحدة للعراق وأفغانستان بنسخة مخففة من الديمقراطية وساندت حكومات تستبعد المعارضة فلم تؤدي إلا إلى عدم الأستقرار وزيادة قوة المستبعدين وإضعاف ما تبقى من الديمقراطية.

وهكذا تكلم مهاتير

Sunday, December 7th, 2014

مشاركة الجميع بدون إستثناء وإستعدادهم لتقديم التنازلات هو الشرط الأول والأساسي لتحقيق الأستقرار، والجميع هنا هو جميع العراقيين وليست القوى الأقليمية والدولية وكل من تدخل بالأموال والقوى في سبيل حماية مصالحة الخاصة.

ليست العدالة كالهدف الذي يخطأ أو يصاب

Sunday, November 30th, 2014

لقد غابت مؤسسات المحاسبة لدينا فحلت محلها تمنيات طوبائية وسياسات تعويضية مثل معالجة التسييس بالتسييس المعاكس

تقلص خيارات التقشف

Sunday, November 2nd, 2014

بغض النظر عن أعتدال العبادي فأن التقشف المالي يضع الحكومة العراقية أمام خيارات عسيرة: أما أن تدعم حلفائها وتلتزم بالحل العسكري أو تساعد العشائر الأنبار والموصل وتحاول شق صف غرمائها وتسعى للحل السياسي

لا لتسييس القضاء نعم لأستقلاله

Sunday, October 5th, 2014

أن الذين يوصون العبادي بتسييس العدالة وبإنعكاس أخطاء المالكي بإجراءات إنتقامية لا يقدمون حلولا حقيقية بعيدة المدى .

داعش في الوضع الشائك

Sunday, September 21st, 2014

الأتراك مالوا بعض الشئ لأتجاه داعش لأسباب تكتيكية، وهم الآن نجحوا في تحرير مختطفيهم وتحول هذا إلى أحتفالات شعبية ود

الذئاب والديمقراطية

Sunday, September 7th, 2014

أن العراق بيئة متعددة الأعراق والطوائف والمعتقدات والتعددية جائت نتيجة لتعايش طويل على مدى آلاف السنين بالإعتماد المتبادل والتجارة والتبادل الثقافي، والتنوع هو مصدر ثبات مجتمعنا وثبات الديمقراطية ومن يعتقد أن التقسيم سوف يؤدي إلى الإستقرار لا يرى علاقة الإعتماد بين جيران الوطن الواحد.

حديث الشارع في العراق

Sunday, August 31st, 2014

آخر الأنباء تشير إلى إنفراج قريب وقرب التوصل إلى إتفاق على كيفية تقاسم المناصب الوزارية.