الله موجود
Sunday, December 8th, 2013الله موجود لكن ليس في الظواهر والتدين وإنما في سمعة الإنسان والتي أكتسبت بفضل تكنولوجيا المعلومات صفة الديمومة
الله موجود لكن ليس في الظواهر والتدين وإنما في سمعة الإنسان والتي أكتسبت بفضل تكنولوجيا المعلومات صفة الديمومة
الإستقطاب الطائفي هو نتيجة مباشرة للإرهاب فهل برئت ساحة الحكومة من تهم التورط في الإرهاب؟ لا أعتقد ذلك
أن التوصل إلى الأتفاق حول الإنتشار النووي الأيراني سيكون ذو نتائج بعيدة الأثر ومعان عميقة في المنطقة وللعالم، صيغة الإتفاق ستكون مثالا لدول أخرى وخصوصا للدول الأقل عداءً للغرب والتي بدورها تطمح للتقدم في المجال النووي
السلفيون الذين يعتمدون على أحكام مطلقة متشددة مثل تكفير غير المسلمين ووجوب قتلهم، دون غيرها من النصوص والتي هي أقل تشددا وأكثر تسامحا، هم لم يخطئوا دينيا ولا نستطيع أن نحاسبهم دينيا ولا أن نحاسب الدين على أخطائهم، وإنما نحاسبهم إداريا أوإنسانيا أو أخلاقيا أو بالقضاء المدني أو بأشكال أخرى.
أطال النظر في وكانت نظراته تنم عن الإشفاق علي وعلى أمثالي من الضالين، حيث تذكرت نقاشا دينيا مذاعاً توعد فيه أحد الشيوخ السلفيين المشككين بالعقاب الشديد وأشفق عليهم من عذاب النار.
شعرت بأني أقرب إلى الله منه وعدوانيته الواضحة في نظراته وموقفه الذي يعطي لنفسه حق الخلاص قبل إيفاء الحقوق الطبيعية في حياة عباد الله الآخرين
لو كانت قوات المعارضة هي فعلا التي قذفت ضواحي دمشق بالكيميائي فما الذي يمنع أن تقذف طرطوس بها؟
تكعد تلكي أيران مكوشة على نفط الجنوب وتريد تتحكم بالعالم تكول آنني عراقي ما أقبل أو موصوجي
أن الجهة التي أطلقت القذائف الكيماوية أظهرت طبيعتها العدوانية التي بلا شك سوف تعيد الظهور أمام المراقبة الدولية، حينها سوف يحصل إتفاق أو نوع من التفاهم بين الروس والغرب يتبعه عمل أو أعمال مشتركة خلال الأمم المتحدة.
أعلنت الحكومة السورية صباح اليوم عن قبولها بزيارة الوفد الأممي إلى جميع المناطق المنكوبة، ولو كان هذا القبول قد جاء بعيد الضربة مباشرة لكان قد دخل في حسابات الدلائل، لكنه قد جاء بعد ظهور البراهين وأصبح زائدا عن الطلب.
أن جميع الأطراف وحتى العملية السياسية برمتها قد خسرت من أحداث سقوط الضحايا في مظاهرات مصر