لندع التاريخ يعيد نفسه في الخير
Sunday, April 14th, 2013ندعو من هذا المنبر المتواضع جميع الجهات إلى أعلان موقفها من إشراف الأمم المتحدة على تعداد السكان في العراق
ندعو من هذا المنبر المتواضع جميع الجهات إلى أعلان موقفها من إشراف الأمم المتحدة على تعداد السكان في العراق
أفتتح المنتدى الثقافي العراقي الكندي في مونتريال ندوتة الاولى يوم الاحد 31/03/2013 بحضور القنصل العام السيد جاسم مصاول والقنصل السيد أحمد خالص ونخبة من المثقفين والفنانين والادباء من العراق والدول العربية. قدم السيد عبد المحسن شلال رئيس المنتدى فكرة عن طبيعة عمل المنتدى وأهدافة. تبعها كلمة القنصل العام التي أكد فيها على أهمية المثقف ودوره […]
نجد صفة العروبة قد رخصت في بيتها وما إحتفالات عاصمة الثقافة العربية إلا تسويق لسلعة عروبة بغداد التي رخصت في سوق الأفكار
ان الدخول في تحالف عسكري مفتوح بين العراق والحكومة السورية المحاصرة في الوقت الحالي يشكل خطوة نوعية يصعب تجاهلها ودعوة مفتوحة لمساهمة الدول الغربية المترددة في دعم الجيش السوري الحر
ندعو الحكومة لطلب إشراف الأمم المتحدة المباشر على التعداد والإنتخابات فورا لأن فرصة تجنب الإنتداب تتقلص مع تطور الأوضاع وإذا وصلنا إلى مرحلة اللاعودة فسوف لن تنفع طلبات التأجيل وتجنب المحتوم.
الكرة الآن بين حكومة الأقليم والحكومة المركزية التي ننتظر أن تتخذا قرارا يبعد الشبهات بتفضيل مصالحهم الضيقة ووضع المؤثرات الأقليمية والخارجية فوق مصالح شعبهم عن كلتيهما.
من كان يتوقع من سعدي يوسف أن يحترم مقام مراجعنا من أجل أن يتمتع بحرية التعبير قد أساء فهم الرجل وأبدى إستعدادا لممارسة الإقصاء السياسي.
أن الموقف اليوم لا يحتمل التصعيد والإدعاء بالحرص على وحدة العراق يحتاج للدليل في العمل، والذي يطبق معايير قضائية مختلفة على أبناء الشعب الواحد لا يمكن أن يكون عاملا على وحدة الوطن مهما إدعى غير ذلك.
نرى أن الدعوة لأنتخابات عاجلة بدون ضمانات نزاهة وإشراف دولي ما هو إلا تصعيد مقنع ودعوة للأطراف الخارجية بالتدخل الساخن في حال إعادة سيناريو الإنتخابات السابقة، وندعو ثانية إلى إشراف دولي على تعداد السكان والإنتخابات .
بعض خبراء الأستراتيجية العسكرية القدامى في العراق أوصوا لأسباب عديدة بنقل المواجهة مع أيران إلى داخل الأراضي العراقية، يبدو أن الأحداث الحالية .تسوقنا رغما عنا، بل وبقرارات محصورة بيد حكومتنا الرشيدة، نحو هذا السيناريو.