كيف يمر بعير المدربين من ثقب الأبرة؟
Sunday, August 7th, 2011قد يكون هذا البديل ليس مطروحا ولا يتمتع بالتجاوب الواسع لكنه يرد على التساؤل كيف ينفذ البعير ببساطة: أرفع علم الأمم المتحدة بدلا عن الولايات المتحدة.
قد يكون هذا البديل ليس مطروحا ولا يتمتع بالتجاوب الواسع لكنه يرد على التساؤل كيف ينفذ البعير ببساطة: أرفع علم الأمم المتحدة بدلا عن الولايات المتحدة.
تذكرني الأحداث بالقبيلة العربية التي عملت إلها من التمر فلما جاعت أكلته. أن الدستور بعيوبه هو من صنع المستتفيدين والذين هم في الحكم اليوم، ونحن نراهم الآن وهم لا يتورعوا عن إفشاله وإلتهامه. عملوا الها من التمر سابقا واليوم يعملوا دستورا من الجكليت..
لو فسرنا نتائج الأنتخابات الكندية الأخيرة بتفاصيلها لقلبنا بعض المفاهيم العراقية التقليدية حول الديمقراطية رأسا على عقب.
أن فشل الخصوم السياسيين في الانتخابات هو انتصار إذا كانت الانتخابات سليمة لكنه خسارة إذا جاء بالتزوير لكن نتائجه مؤجلة بعض الشيء.
لو كانت الإنتخابات نظيفة على المدى البعيد لما كان هنالك خوف من التدخلات الخارجية، بل ولا هنالك داع للتقييد والقوانين الصارمة ولكان يكفي كشف مصادر التمويل لكي يحاسب الناخب مرشحيه بالإعراض أو التأييد يوم الأنتخاب.
أن خطورة التعداد المسيس لاتتوقف عند طائفة واحدة لكن أبعادها ونتائجها سوف تضر الجميع
السياق هو التعاقب السلمي للسلطة والموضوع هو تأثير الأحداث على أتجاه التعاقب والحدث الأخير هو قرار المحكمة الإتحادية في تحديد فترة الأسبوعان لإختياررئيس البرلمان، والسؤال العالق هو ما هي النتيجة؟ هل ستؤدي الأحداث والتسريبات الى محاسبة المخطئين والى تحسين فرص التعاقب السلمي للسلطة؟
ليس هنالك ثمة ورقة توت تستطيع أن تحجب مسؤولية الولايات المتحدة عن تعداد سيئ في العراق. أعتقد أن الولايات المتحدة هي شريك في المسؤولية مع الحكومة العراقية المنتهية ولايتها لإجراء تعداد صحيح وانتخابات عادلة و شفافة.
أن تفعيل تفسير الكتلة بعد التصويت لهو عمل خطير وسوف يضع العراق في خانة الدول غير الديمقراطية بما في هذا من تبعات تؤدي الى المزيد من المتاعب للعراق والعراقيين.
أن سيسنة الأحكام الدستورية هو عمل خطير ليس له علاج سوى الإدارة الأممية على آلية التداول السلمي للسلطة