Archive for the 'Iraqi Psychology' Category

وهكذا تكلم مهاتير

Sunday, December 7th, 2014

مشاركة الجميع بدون إستثناء وإستعدادهم لتقديم التنازلات هو الشرط الأول والأساسي لتحقيق الأستقرار، والجميع هنا هو جميع العراقيين وليست القوى الأقليمية والدولية وكل من تدخل بالأموال والقوى في سبيل حماية مصالحة الخاصة.

ليست العدالة كالهدف الذي يخطأ أو يصاب

Sunday, November 30th, 2014

لقد غابت مؤسسات المحاسبة لدينا فحلت محلها تمنيات طوبائية وسياسات تعويضية مثل معالجة التسييس بالتسييس المعاكس

أوغاد وحشاشون

Sunday, July 27th, 2014

أن تصور سياسه الحكومة العراقية الحالية بأنها ناجحة وأن قائدها الضرورة هو قادر على لم الشمل وتحقيق النصر على أوغاد الدولة الأسلامية لهو قمة الهلوسة والأبتعاد عن الواقع.

لماذا تسيس الجريمة؟

Sunday, July 20th, 2014

أن إستنكار الحكومة ووسائل الأعلام الموالية لها لجرائم داعش الطائفية ما هي إلا دموع التماسيح ورسائل مسيسة تغطية لفشلها في محاسبة المجرمين من أنصارها.

الدستور..الدستور

Sunday, July 13th, 2014

ما نحتاجه اليوم هو سياسة الأعتدال الذي تجمع الأطراف المختلفة وتحقق المصالحة وهذه السياسة هي الكفيلة بتحقيق النصر على التطرف

الفساد والسياسة في سوق العرض والطلب

Sunday, June 8th, 2014

حين تعود المؤسسات للعمل الطبيعي سوف يتقلص الفساد بوقت لن يتجاوزالفترتين الأنتخابيتين!

مو صوج المالكي

Sunday, September 22nd, 2013

تكعد تلكي أيران مكوشة على نفط الجنوب وتريد تتحكم بالعالم تكول آنني عراقي ما أقبل أو موصوجي

ماذا وراء العدوانية المفرطة في الشخصية العراقية؟

Sunday, December 16th, 2012

نجد أن آلية الردع للقوانين والعدالة المعصوبة العينين التي لا تفرق بين مجرم مقرب لذوي النفوذ وآخر بعيد هما الغائبتين الأساسيتين في تفشي العدوانية ، وأن ما أدى إلى غيابهما هو الإنتقائية في العدالة.

جذور الإنتهازية

Saturday, November 17th, 2012

إذا أردنا نهاية الإنتهازية فعلينا أن لا نهمش المعارضين ونعتمد الإستحقاق الإنتخابي لأن الإستقطاب والتهميش هما الأسباب الحتمية لتفشي الإنتهازية.

مذنب بالإختلاط

Sunday, June 26th, 2011

أن منع الذنب بالإختلاط يعني أن لا يؤآخذ احد على جريمة أخيه أو رفيقه لمجرد قربه ولا يعاقب جميع أعضاء العائلة أو العشيرة أو الحزب أو المليشيا على جرائم القلائل من الأعضاء.